Skip to main content

Home
احجز موعد

Main navigation

  • Home
  • خدماتنا
    • علاج الأورام
      • علاج أورام الثدي
      • علاج أورام الكبد
      • علاج أورام الكلى
      • علاج النقائل العظمية
      • علاج سرطان البروستات
      • علاج سرطان الرئة
    • علاج الألم
    • علاج غزارة الطمث
    • علاج تضخم البروستات
    • علاج أورام العظام السليمة
    • علاج البواسير
    • علاج التشوهات الوعائية
    • علاج تليف الرحم الحميد
    • علاج دوالي الساقين
    • علاج عقيدات الدرق
    • استئصال العصب الفقري القاعدي
  • تكنولوجيا الأشعة التداخلية
    • عن الأشعة التداخلية
    • تقنية التردد الحراري
    • تجميد الأورام
    • الحقن
  • About Us
  • تواصل معنا
  • احجز موعد
+962 7 9081 0231

خدمات أخرى

علاج سرطان البروستات

علاج سرطان البروستات بالتجميد

علاج ثوري جديد لسرطان البروستات

 

سرطان البروستات الخصم الخفي الذي يصيب ملايين الرجال حول العالم، هو واحد من التحديات العديدة التي تواجه ملايين الرجال حول العالم.

رحلة سرطان البروستات رحلة مليئة بالقلق والخوف، لكنها أيضًا رحلة مليئة بالأمل والقدرة على الانتصار.

 

ما هي غدة البروستات؟

في البداية سنسلط الضوء على غدة البروستات وهي غدة عضلية صغيرة تقع أسفل المثانة لدى الرجال.

غدة البروستات لها دورٌ هام في إنتاج السائل المنوي، والتحكم في التبول ودعم العملية الجنسية وذلك بالحفاظ على الانتصاب وتسهيل عملية القذف.

يمكن أن تصاب غدة البروستات بأمراض عديدة منها تضخم البروستات الحميد الذي تناولناه في مقال آخر، والتهاب البروستات وسرطان البروستات.

 

ما هو سرطان البروستات؟

تختلف الإحصائيات حول نسبة الإصابة بسرطان البروستات في الدول العربية، وذلك بسبب نقص البيانات الدقيقة والأنظمة الموحدة لتسجيل حالات السرطان. لكن عالمياً يُعتبر سرطان البروستات من أكثر أنواع السرطان شيوعًا عند الرجال حيث يتم تشخيص حوالي 248 ألف رجل بسرطان البروستات سنويًا في الولايات المتحدة وحدها.

ينشأ سرطان البروستات من نمو وتكاثر غير طبيعي لخلايا غدة البروستات مشكلة ورماً، وإذا استمر هذا الورم في النمو، فقد ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم.

يمكن أن يُصيب سرطان البروستات جميع الرجال، لكن احتمال الإصابة يزداد مع تقدم العمر كما يزداد إذا كان والدك أو أحد إخوتك يعاني من سرطان البروستات. أيضاً يلعب نمط الحياة دوراً حيث أن قلة ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي غني بالدهون يزيد من احتمال إصابتك بسرطان البروستات.

 

ما هي أعراض سرطان البروستات؟

في المراحل المبكرة لا يسبب سرطان البروستات أي أعراض. ولكن مع تقدم المرض، قد تظهر بعض الأعراض، مثل:

  • صعوبة التبول: قد تشمل ذلك الشعور بالحاجة المتكررة للتبول، وصعوبة بدء التبول، وضعف تدفق البول، والشعور بعدم إفراغ المثانة تمامًا.

  • ألم أو حرقان أثناء التبول: قد تشعر أيضًا بألم أو حرقان في منطقة العجان أو أسفل الظهر.

  • مشاكل جنسية تشمل ذلك صعوبة الانتصاب أو انخفاض الرغبة الجنسية أو القذف المؤلم.

  • دم في البول أو في السائل المنوي.

 

كيف يمكن تشخيص سرطان البروستات؟

يتم تشخيص سرطان البروستات عادة عن طريق:

  • الفحص السريري: ويشمل فحص المستقيم للتحقق من حجم غدة البروستات ووجود أي تصلب أو انزعاج.

  • فحص الدم لقياس مستوى مستضد محدد للبروستات (PSA) في الدم. قد يشير ارتفاع مستوى PSA إلى وجود مشكلة في غدة البروستات لكنه لا يُعتبر فحصاً كافياً لوحده لتأكيد التشخيص حيث يرتفع في حالات كثير أهمها تضخم البروستات الحميد.

  • التصوير بالموجات فوق الصوتية.

  • الخزعة وهي الفحص الرئيسي والمؤكد لوجود السرطان، حيث سيقوم أخصائي التشريح المرضي بفحص عينة من الأنسجة من غدة البروستات لفحصها تحت المجهر وتأكيد التشخيص.

 

كيف يمكن علاج سرطان البروستات؟

يعتمد نمط العلاج على حجم الورم وانتشاره، وكذلك على عمر المريض وحالته الصحية العامة وتشمل الخيارات الجراحة والعلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي.

في السنوات الأخيرة ظهر الاستئصال بالتجميد كواحد من الخيارات الهامة لعلاج سرطان البروستات حيث يمتاز هذا الخيار بأنه فعال للغاية مع آثار جانبية قليلة نسبياً، كما أن التكنولوجيا المتقدمة للاستئصال بالتجميد تتيح للمريض فرصة لتدمير السرطان دون اللجوء لعملية جراحية كبيرة.

 

ما هو الاستئصال بالتجميد؟

الاستئصال بالتجميد هو تقنية طبية متطورة تستخدم التجميد لتدمير الخلايا السرطانية. في هذه التقنية يتم استخدام مسبار بارد لإيصال درجات حرارة منخفضة للغاية وتشكيل كرة ثلج داخل الأنسجة السرطانية. تتسبب درجات الحرارة المنخفضة في تجميد الخلايا السرطانية وتمزيقها وتدميرها.

 

ما هي فوائد الاستئصال بالتجميد؟

تتمتع تقنية الاستئصال بالتجميد لعلاج سرطان البروستات بالعديد من الفوائد، منها:

  • فعالية عالية حيث تظهر الدراسات تدمير الأورام (غياب الخلايا السرطانية عند إجراء خزعة ثانية بعد العلاج) لدى 87% إلى 98% من المرضى.

  • القدرة على إجراء الاستئصال بالتجميد مجدداً في حالة اكتشاف أي خلايا سرطانية بعد العلاج الأصلي، أو في حالة عودة السرطان.

  • يمكن استخدامه أيضًا كعلاج بديل للمرضى الذين يعود السرطان إليهم بعد العلاج الإشعاعي.

  • قلة المضاعفات: يؤدي الاستئصال بالتجميد عادةً إلى عودة الوظيفة البولية الأساسية خلال 12 شهرًا.

  • الحفاظ على الوظائف الجنسية: تُقلّل هذه التقنيات من خطر الإصابة بأعراض جانبية مثل ضعف الانتصاب أو سلس البول.

  • يتم استخدام نظام تدفئة مجرى البول أثناء الإجراء للحفاظ على مجرى البول، مما يوفر إمكانية الحفاظ على التحكم في البول.

  • فترة التعافي قصيرة: عادةً ما يتمكن المرضى من العودة إلى منازلهم في نفس يوم العملية أو اليوم التالي.

 

كيف يتم إجراء الاستئصال بالتجميد لعلاج سرطان البروستات؟

تشمل مرحلة التحضير التحضيرات الأساسية العامة والتي تشمل عدم تناول الطعام والشراب لعدة ساعات، وإياقف بعض الأدوية وخاصةً المميعات

قبل الإجراء مباشرة، سيتم إدخال أنبوب وريدي في الوريد لتزويد جسمك بالسوائل وأي أدوية ضرورية مثل المرخيات والمضادات الحيوية. اما بالنسبة للتخدير فتختلف طريقة التخدير بحسب حالة المريض العامة، حيث يمكن إجراء الاستئصال بالتجميد تحت التخدير الكلي، أو التخدير النخاعي.

بعد ذلك سيدخل الطبيب مسباراً إلى البروستات، حيث يتم توجيه المسبار بشكل دقيق إلى الأنسجة السرطانية وذلك عبر التوجيه بالرنين المغناطيسي. يقوم المسبار البارد بتشكيل كرة ثلجية داخل الأنسجة السرطانية بحيث يتم تدميرها كلياً مع تدمير بعض الأنسجة المحيطة بها (مسافة أمان)

يمكن أن يُغادر بعض المرضى المستشفى في اليوم نفسه، أو في اليوم التالي وهذا القرار متروك للطبيب المعالج ولفريق التخدير.

 

ماذا يمكن أن أتوقع بعد الاستئصال بالتجميد؟

يختلف جسم كل شخص إلى حد ما عن جسم أي شخص آخر. يتعافى بعض الرجال بسرعة كبيرة من هذا الإجراء، بينما قد يستغرق البعض الآخر وقتًا أطول قليلاً للشفاء.

لكن يجب أن يعرف المريض التأثيرات الجانبية المُحتملة والتي تشمل:

  • تورم وكدمات في كيس الصفن قد تستمر لمدة أسبوعين.

  • الانزعاج أو الألم البسيط الذي يتطلب تناول المسكنات الفموية مثل البانادول.

  • الشعور بخدر أو تنميل في القضيب قد تستمر لشهر.

  • كثرة التبول.

 

هل يوجد مخاطر مرتبطة بالاستئصال بالتجميد؟

لا يوجد أي عمل جراحي خالي تماماً من المخاطر، فالمضاعفات المُحتملة تشمل فقدان السيطرة على البول 5%، وإصابة المستقيم والتي لا تتجاوز 0.5% ، ومشاكل مُحتملة في الوظيفة الجنسية.

هذه التأثيرات الجانبية نادرة الحدوث وترتبط بشكل أساسي بحجم السرطان.

 

هل تُعدّ تقنية الاستئصال بالتجميد مناسبة لجميع مرضى سرطان البروستات؟

يُعد استئصال ورم البروستات بالتجميد خيارًا علاجيًا مناسبًا للأشخاص الذين يعانون من أنواع معينة من سرطان البروستات، خاصةً:

  • الأورام الصغيرة أو الأورام التي يصعب الوصول إليها جراحيًا.

  • الأشخاص الذين يُفضلون تجنب الجراحة.

  • الأشخاص الذين يعانون من مخاطر جراحية عالية مثل المسنين أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية تجعل الجراحة محفوفة بالمخاطر.

  • الأشخاص الذين يرغبون في الحفاظ على وظائف البروستات.

لا يمكن اعتبار رحلة علاج السرطان رحلة سهلة، لذا من الضروري أن تعرف جميع الخيارات المتاحة لك والتي تشمل الطرق التقليدية أو الطرق الأكثر تطوراً مثل تقنيات الأشعة التداخلية وأن تناقشها بهدوء وروية مع طبيبك المعالج للتوصل إلى أفضل خطة علاجية ممكنة . تأكد من أن تتواصل مع طبيبك الذي يتابع حالتك، أو يمكنك الاتصال بفريق IR Care Clinic لمعرفة المزيد حول هذه التقنيات وتحديد الخيار المناسب لك.

رحلة السرطان هي رحلة مليئة بالتحديات، لكنها أيضاً مليئة بالأمل... رحلة الأمل تبدأ بخطوة واحدة..

واجه مخاوفك وانضم إلينا في هذه الرحلة، وسويًا سننتصر على سرطان البروستات.

Home
  • Facebook
  • Instagram
  • YouTube

Technologies

  • عن الأشعة التداخلية
  • تقنية التردد الحراري
  • تجميد الأورام
  • الحقن

Quick Links

  • عنا

Have a Questions ?

+962781962442

info@ircareclinic.com

© 2024. All Rights Reserved. IRClinic.com